نظّمت كلية الإدارة والاقتصاد ورشة عمل حول الذكاء الاصطناعي التوليدي، قدّمها كلٌّ من الدكتور سلام أنور أحمد والأستاذ محارث عدنان محمد.
تناولت الورشة تأثير هذه التقنية على الوظائف، والتحديات التي تفرضها، والفرص التي يمكن استغلالها لمواكبة هذا التطور. وكان الهدف منها استكشاف تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف التقليدية والمستقبلية.
واختُتمت الورشة بالتأكيد على أن الذكاء الاصطناعي لا يعني بالضرورة فقدان الوظائف، بل يمكن اعتباره أداةً لتعزيز الإنتاجية والابتكار. كما أوصت الورشة بضرورة التكيف مع التطورات التكنولوجية من خلال التعلم المستمر واكتساب مهارات جديدة.