فريق بحثي من كلية الهندسة ينشر بحثاً عن تقييم منصة الإدارة الحرارية للهواء

فريق بحثي من كلية الهندسة ينشر بحثاً عن تقييم منصة الإدارة الحرارية للهواء في أنظمة تكييف الهواء المركزية واللامركزية
نشر فريق بحثي من جامعة كركوك قسم الهندسة الميكانيكية بكلية الهندسة مع فريق بحثي من جامعات تركية وأسترالية، وباحثين من كلية النفط والغاز بجامعة التقنية الشمالية، بحثاً علمياً في مجلة عالمية Q2/ دار النشر Springer ضمن مستوعبات كلاريفيت وسكوبس. ذات معامل تأثير 3.4
تضمن اسماء الباحثين من كلية الهندسة /قسم الهندسة الميكانيكية كل من
ا.م.د علي حسين عبدالكريم
ا.م.د. اياد عرب غيدان
‎ ( JOURNAL OF THERMAL ANALYSIS AND CALORIMETRY)
‎اسم جهة النشر Publisher: Springer-Verlag
‎وهي من المجلات العالمية Q2 Scopous and Wos وذات معامل تاثير عالي..
‎تحت عنوان (AIR THERMAL MANAGEMENT PLATFORM ASSESSMENT IN CENTRALIZED AND DECENTRALIZED AIR CONDITIONING SYSTEMS)
‎(تقييم منصة الإدارة الحرارية للهواء في أنظمة تكييف الهواء المركزية واللامركزية)
‎تتناول الدراسة النمذجة الرياضية لتقنيات
كفاءة الطاقة استنادًا إلى بيانات الأرصاد الجوية لأنظمة تكييف الهواء المركزية واللامركزية التعاونية لمعالجة إعادة تدوير الهواء الخارجي.
وقد تم النظر في ثلاثة أنظمة: مكيف هواء مركزي يعمل بشكل مستقل، ونظام مركزي يعمل مع مكيف هواء محلي، ونظام مركزي يعمل مع مرطب لا مركزي.
‎عند زيادة السعات التصميمية لمبرد الهواء إلى 0.00786 كجم م-2/ثانية-1 وجهاز الترطيب الهوائي إلى 0.03864 كيلوواط ساعة، ينخفض معدل تدفق الهواء من 0.0072 إلى 0.004 كجم م-2/ثانية-1، وعندما تكون السعات التصميمية لمبرد الهواء 0.01011 كجم م-2/ثانية-1 وجهاز الترطيب الهوائي 0.04831 كجم م-2/ثانية، ينخفض معدل تدفق الهواء إلى حد أدنى قدره 0.002 كجم م-2/ثانية-1.
بمقارنة الاستهلاك السنوي لأحمال التدفئة والتبريد والترطيب بدون استخدام إعادة تدويرالهواء للمرة الثانية ومع استخدامها، بالنسبة لحمل التدفئة 39.48 و5.01 كيلوواط ساعة، زادت التكاليف بمعامل 7.9؛ وبالنسبة لحمل التبريد 1850 و1320 كيلوواط ساعة، زادت التكاليف 1.4 مرة؛ وبالنسبة لحمل الرطوبة 331.5 و1245 كجم م-2 ث-1، انخفضت التكاليف 3.8 مرة.
‎أفضى البحث الذي تم إجراؤه إلى تطوير منهجية تجمع بين افضل أنماط توفير الطاقة والجداول المناخية المصاغة والنموذج الاحتمالي الإحصائي. تسهل هذه المنهجية اختيار سعات إعدادات أجهزة التكييف في النظام الفرعي، وحساب استهلاك التدفئة والتبريد والرطوبة في أوقات مختلفة، والمخطط التكنولوجي لمعالجة الهواء. يمكن للتكييف المحسّن أن يعمل بأعلى كفاءة ويقلل من فقدان الطاقة بفضل هذا النهج التكراري. علاوة على ذلك، يتيح التصميم التدريجي لهذه الطريقة زيادة الكفاءة تدريجيًا بمرورالوقت.

‎رابط المقالة

https://doi.org/10.1007/s10973-024-13546-1