وقالت الدكتورة سلوى جرجيس ان الزيارة كانت ايجابية من جميع النواحي حيث اندمج الطلبة بشكل تلقائي مع الاطفال ومارسوا معهم بعض الفعاليات والانشطة التي ادخلت المرح والسعادة في نفوس جميع الاطفال وبشكل حقق النتائج الايجابية والمرجوة من هذه الزيارة الانسانية.
وفي ختام الزيارة تجول الاساتذة والطلبة في أجنحة الدار ملتقيين بالأطفال الأيتام ومقدمين لهم الهدايا من اجل بث البهجة والفرحة في نفوسهم البريئة والتي اسعدتهم كثيرا وجعلتهم فى حالة معنوية جيدة.